الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | راني موكرجي | غاياتري | 1 | |
2) | رانديب هودا | ديف | 2 | |
3) | ثاقب سليم | أفيناش | 3 | |
4) | نواز الدين صديقي | بوراندار | 4 | |
5) | ساداشيف أمريابوركار | روح ساداشيف أمرابوركار | 5 | |
6) | نامان جاين | فيكي | 6 | |
7) | أميتاب باتشان | 7 | ||
8) | رانفير شوري | 8 | ||
9) | كاترينا كيف | 9 | ||
10) | فرحان أخطر | 10 | ||
11) | فيديا بالان | 11 | ||
12) | ابيشيك بانيرجي | 12 | ||
13) | جوهي تشاولا | 13 | ||
14) | بريانكا شوبرا | 14 | ||
15) | مادهوري ديكسيت | 15 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | زويا أخطار | مؤلف | 1 | |
2) | ديباكار بانيرجي | مؤلف | 2 | |
3) | كاران جوهار | مؤلف | 3 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | زويا أخطار | مخرج | 1 | |
2) | ديباكار بانيرجي | مخرج | 2 |
الاسم | ملخص القصة | الرسمي؟ | خيارات |
---|---|---|---|
hamed fouad | فيلم تذكاري بمناسبة مرور 100 عام على بدء صناعة السينما في الهند، يتكون من 4 قصص، تتحدث عن الناس العاديين، ومشاعرهم، القصة الأولى عن زوجين سعيدين، إلى أن تلتقي الزوجة بزميل في العمل يغير حياتها، والثانية عن ممثل فاشل يكافح لكسب رزقه ، وإسعاد ابنته، والثالثة عن رجل يأتي إلى مومباي من مدينة صغيرة ليلبي آخر رغبات والده قبل الموت، والرابعة عن صبي عمره 12 عاماً ألهمته إحدى بطلات الأفلام كي يحقق أحلامه. 399 |
الاسم | نبذة عن القصة | الرسمي؟ | خيارات |
---|---|---|---|
Mahmoud Radi | 4 قصص مختلفة تتناول حوانب مختلفة من حياة المهمشين في الهند في فيلم تذكاري بمناسبة مرور 100 عام على صناعة السينما الهندية 120 |
الاسم | نص النقد | به حرق للأحداث؟ | الرسمي؟ | خيارات |
---|---|---|---|---|
Mido Hejazi |
الهند تتحدث عن نفسها .. مابين الواقع و الحلمالهند تتحدث عن نفسها .. مابين الواقع و الحلم احتفالا بمرور 100 عام على السينما الهندية يروي لنا الفيلم 4 قصص مختلفة عن تأثير الفن ف المجتمع الهندي بنظرة ترصد...اقرأ المزيد الواقع و تبرز الطموح و ما احرزته السينما و ما يلزمها لتحقيق الافضل من خلال رؤية فنية لـ 4 من كبار الكتاب و المخرجين يبدأ مع "كاران جوهر" الذي يستخدم اسلوب الرمز فى قصة بطلها هو شخص مثلي الجنس و بطلتها امرأة جميلة متزوجة و مع مرور الاحداث نستخلص ان السينما الهندية على الرغم من بريقها و جمالها و ما وصلت اليه الا انها يلزمها مزيداً من (الجرأة و التحرر) هذا ما يود قوله "كاران" تواكب القصة مجموعة من الاغاني الهندية بصوت فتاة صغيرة فى احد الشوارع تعمل على كسب رزقها بتلك الطريقة يحاول "كاران" ان يأخذ الحوار احياناً ليربطه بالسينما فى قالب كوميدي مثلا "كيف تعرف بأن من امامك شاذاً" ؟؟ هذه القصة تحديداً خاصة بالطموح فلن ترى فكرة التأثير الواضح المبنى عليه الفيلم بالاساس لذا اعتقد ان "كاران" لجأ لتلك الفتاة المغنية و الحوار المقحم بعض الشئ كنوع من التعويض نتجه الآن لــ"ديباكار بانيرجي" ديباكار يتحدث عن عدة صفات تخص الممثلين و الموهوبين و القائمين على صناعة الفن هناك من يمتلك (الموهبة) .. عليه (السعي و العمل) .. و عليكم تقديم (الفرصة) . و القاء الضوء على نظرة المجتمع للنجوم .. منهم الذي يشجع و منهم المهووس و منهم من يجلس هناك و يقول انا افضل منهم اذا امتلكت الفرصة او النفوذ كل ذلك من خلال قصة رجل موهوب و لكنه لا يجد الفرصة ولا يبحث عنها حتى تصحبه الصدفة لتقديم احد المشاهد فى فيلم مع نجم مشهور الاشادة هنا كلها اعطيها لـ(نوازالدين صديقى) .. القصة قصيرة و الدور بسيط و لكني لم اشعر بوجود ممثل ف الفيلم بأكمله الا هذا الرجل .. رائع رائع رائع نذهب الآن بصحبة "زويا أختر" زويا تتحدث عن (الحلم و المثابرة) و ما يواجههم من (قيود و معارضة) و تأثير الفن على الاطفال و السينما اللى تصل للجميع و النجوم الذين هم بمثابة رمز .. و تجربة من الشجاعة و الالهام يطبعونها على الناس ما يبدو للبعض درباً من الجنون .. قد يكون هو حياتنا بأكملها ما يعارضه الاخرون .. قد نستطيع تحقيقه يوماً ما من خلال قصة فتى صغير يريد ان يصبح راقصاً متأثراً بنجمته المفضلة "كاترينا كيف" و لكن والده يعارضه و يوبخه و يريد له ان يصبح لاعب كرة قدم فيبدأ الفتى بالمرواغة حتى يفعل ما يحب اطلقوا العنان لاحلامكم .. و انتم انزعوا عنهم تلك القيود .. و حلقوا معهم اينما كانوا نختم الآن مع "أنوراج كاشياب" هو واحد من رواد السينما البديلة كما يطلقون عليها .. السينما الواقعية المجردة الخالية من البهرجة و الاستعراضات و الشكل البوليوودي النمطي المتعارف عليه الفيلم الذي لا تستطيع تمييزه الا من لغة ابطاله .. او دعونا نطلق عليه "فيلم للجميع" انوراج هنا يتحدث عن العلاقة مابين (النجوم و الناس) .. مابين (التواضع و الحب و التقدير) كيف تتواضع و انت اسطورة كما (اميتاب باتشان) .. و انظر حينها لتقدير البسطاء لك من خلال قصة رجل يقطع رحلة طويلة فقط لتوصيل المربى للسيد باتشان الفيلم بشكل عام حالة تستحق المشاهدة عن سينما امتعتنا كثيرا و مازلنا ننتظر منها الافضل و الافضل |