تصير رحمة مرشحة لمجلس النواب، وتقرر الخضوع للكشوفات الطبية، وتفاجأ بوجود الطبيب النفسي المعالج لشقيقتها مها ، وتكتشف أنه يمتلك نسخة مسجلة من جلساتها العلاجية، فتقوم بقتله.
تحقق الشرطة في مقتل الطبيب النفسي، وتحاول رحمة تمالك أعصابها في منزلها بعد ارتكابها الجريمة، وفي نفس الوقت تستغل دينا فرصة غياب زوجها أحمد لتقضي الوقت مع عشيقها عمر.
يقوم عز بمواجهة رحمة بعد خروجه من السجن، وتتلقى رحمة اتصالًا هاتفيًا يحمل معه خبر اختطاف والدتها مقابل فدية بمليون جنيه.
يعطي الخاطفون لرحمة مهلة 48 ساعة من أجل تحضير الفدية لاستعادة والدتها، ونكتشف أن المدبر لعملية الخاطف هو عز.
يبقى عز مع رحمة من أجل إكمال الخطة لاسترجاع والدتها مقابل المليون جنيه التي قام بدفعها، ويكتشف أنها قد أبلغت الشرطة مما يضعه في مأزق كبير.
تعثر والدة أحمد على شريحة محمول مخبأة في حقيبة دينا، وتحاول معرفة الاتصالات الصادرة والواردة منها، ، وتكتشف مريم أن زوجها قد تم فصله من عمله.
تقرر رحمة استغلال ما عرفته من أسرار إنجي ودينا، وتقوم بتسريبها عبر شبكة الإنترنت، ويحاول عز أن يفاتح رحمة حول رغبته في فتح صفحة جديدة بينهما، وتحاول دينا الانتحار بعد الرسالة التي تسلمتها.
يذهب المكوجي إلى رحمة ليخبرها من العقل المدبر وراء خطف أمها، ويتم حجز دينا في المستشفى بعد محاولة انتحارها.
تحقق النيابة مع إنجي ويتم حبسها 15 يوم على ذمة القضية، ويقوم عمر بإبلاغ دينا بما عرفه عن رسائل التهديد، ويحاول سامر البحث عن عمل جديد.
يبلغ عز الصحافة أن رحمة حصلت على شهادة علمية مزورة من رومانيا، وأن مؤلفاتها مأخوذة من أعمال أجنبية باﻷساس، ويشك هشام أن زوجته كانت على علاقة محرمة بطبيبها.
يحاول سامر مفاتحة رحمة لكي تتوسط له للعمل، وتقوم زوجة هشام الثانية بزيارته، ويكتشف عمر أن دينا قالت كل شيء عنهما للطبيب النفسي.
تقرر رحمة الظهور في حوار تليفزيوني للرد على اتهامات التزوير، وتفاجأ باتصال هاتفي على الهواء يقوم به أحد أعوان عز ليخبرها عن شقيقتها مها المودعة في مصحة نفسية.
تبلغ إنجي الضابط المسئول عن التحقيق بأمر رسالة التهديد التي تلقتها قبل القبض عليها، ويتم القبض على بائع الخطوط، ويتم مواجهته بإنجي ويشهد بأنها ليست هى السيدة التي اشترت منه الخطوط.
تكتشف رحمة أن براءة إنجي قد باتت وشيكة، فتقوم بإرسال رسالة إلى زوجها هشام تحمل جزء مما قالته لطبيبها النفسي بأنها لا تحبه.
تقرر رحمة تزوير شهادة تفيد باصابتها بمرض السرطان في مرحلة متقدمة، لكي تنصب فخًا لعز الذي يقرر مساعدتها فور علمه باﻷمر.
تتوجه كل شكوك أحمد نحو سامر، ويفاتح أحمد دينا برغبته في حضور تحقيق النيابة معها، ولكنها ترفض بشدة.
تعيد أمل النقود من جديد لرحمة، وتتوجه أمل ودينا إلى النيابة للشهادة في قضية إنجي، وينفذ عز خطة تهريب إنجي من سيارة الترحيلات، ويتم اختطافها.
تحاول رحمة معرفى الذي حل بإنجي، وتحاول مريم الكشف عن لغز اختفاء إنجي.
تحاول هيام ووالدتها مساعدة عايدة لزيارة مها في المصحة النفسية، وتموت عايدة حزنًا وكمدًا مما يثير حزن رحمة وندمها على عدم تحقيق اﻷمنية اﻷخيرة لوالدتها
تقوم رحمة بدفن والدتها، وتنجح إنجي في الهرب من خاطفيها، وتقرر الشرطة تفتيش منازل كل من زاروا إنجي خلال فترة حبسها.
تقوم رانيا بزيارة رحمة لتقديم واجب العزاء، ويعود الزمن للوراء لنكتشف أن رحمة هي من خطت لكل شيء في قصة إنجي.
يوطد أحمد علاقته مع سامر، وتحاول دينا توطيد علاقتها برانيا زوجة هشام الثانية، وتقابل رحمة عز وتعرض عليه الزواج مقابل تسليمها إنجي.
يتصارح أمل وعمر بمشاعرهما، وتقوم رحمة بزيارة منزل جلال العوضي، وتستغل انشغال الخادمة لتفتش في غرفته حتى تكتشف الخادمة اﻷمر.
تهدد رحمة مريم بسجن زوجها إذا تدخلت في شئونها الخاصة، وتقوم أمل بمواجهة رحمة بما رأته الخادمة من تفتيش لغرفة شقيقها القتيل وتطردها من المنزل.
حصل أحمد على التسجيلات الخاصة بجلسات زوجته ويستمع له في السيارة، وتستدرج رحمة إنجي لشقة رانيا لتدس لها السم في القهوة لكي تقتلها، وتعترف لها وهى تلفظ أنفاسها اﻷخيرة بما اقترفت.
تعود إنجي لمنزلها وتشعر بالندم على ما فعلت، ويعود هشام إلى منزله، ويكتشف أن رانيا قد تشاجرت مع إنجي وتوجهت بعدها لمنزل رحمة، وتنكر رحمة رؤيتها لإنجي.
تقوم الشرطة بالتحقيق مع كل من رانيا وهشام ﻷنهما متهمان بالشروع في قتل إنجي، وتكتشف الشرطة أن إنجي ما زالت على قيد الحياة في المستشفى.
قبل أن يعطي عمر الأسطوانة لرحمة، يصنع لنفسه نسخة من ويكتشف الحقيقة كاملة، وتسقط رحمة في الفخ ويتم القبض عليها.
تنكر رحمة علاقتها بالشروع في قتل إنجي، ويتم رشوة صاحب محل المحمول لكي يشهد ضد رانيا وليس رحمة.
تخرج رحمة من النيابة وتتوجه لمنزلها، ويواجه أحمد دينا والديها وعمر، فيهرب عمر من المنزل ليجد الشرطة في انتظاره، وتطعن مها رحمة بالسكين في بطنها وتُنقل للمستشفى، ويزورها عز هناك ويخنقها، وتموت رحمة.