رفض عباس الزواج لحين العثور على قاتل والده، حاول فريز الأعتداء على أم صابر وأنقذها أبو طالب وقرر فريز الانتقام منه وأخبر عباس أن أبو طالب يتعاون مع الفرنساوي.