رُزق أبو طالب بفتاته الثالثة وش السعد، ومن ناحية أخري أخبر ماجد أبو عدنان أن الجيش الفرنساوي يريد تفتيش الحارة للقبض على الثوريين.
رفض عباس الزواج لحين العثور على قاتل والده، حاول فريز الأعتداء على أم صابر وأنقذها أبو طالب وقرر فريز الانتقام منه وأخبر عباس أن أبو طالب يتعاون مع الفرنساوي.
عباس يختطف وش السعد للانتقام من أبو طالب لكنه قرر إعادتها؛ ولكن شنت مشاجرة بين القوات الفرنسية وعباس ورجاله وتوفي عباس.
شك أبو طالب أن فريز هو خاطف وش السعد، لكنه قُتل على يد أبو فهمي، أخبر أبو عزو أبو طالب أن ابنته قُتلت، شك حمزة أن وش السعد ابنة عباس وأطلقوا عليها اسم مال الشام.
يقيم أبو طالب عزاء لوش السعد، وربيت مال الشام في بيت والدة عباس واهتم بها عمها حمزة، جاء الكولونيل فرانس وشقيقته كاميليا إلى دمشق لاستلام عمله.
رفض صابر الزواج لحين أخذ ثأر والده، في ظل محاولات حمزة ورجاله الانتقام من الجيش الفرنساوي وحاول خطف الحاكم العسكري، ومن ناحية أخري سعد حمزة بنجاح مال الشام في دراستها.
حرض راجي أفندي الكولونيل فرانس ضد حارته بعد محاولة خطف الحاكم العسكري، وقرروا إعطاء الحارة مهلة لتسليم المخربين.
وقف أبو طالب بجانب أهل الحارة الإمرية، وأخبر حمزة أبو عزيز وأبو طالب أنه هو الفاعل وطلب من أهل الحارة مماطلة الجيش الفرنسي.
هجم الجيش الفرنسي على حارة الإمرية بعد تحريض راجي عليهم؛ ولكن وقف لهم أهل الحارة لهم ورفضوا الاستسلام.
قرر حمزة تسليم نفسه للجيش الفرنسي لعجزهم عن التصدي لهم ولكن رفض رؤساء الحارة ذلك الأمر.
تم القبض على أبو طالب بعد محاولته قتل الكولونيل فرانس واعترف أنه الذي حاول خطف الحاكم العسكري.
ترك بنات أبو طالب البيت بعد القبض على والدهما، وتم فك الحصار عن أهل حارة الإمرية، في ظل محاولات الجيش تعذيب أبو طالب لكنه رفض الاعتراف.
حاول حمزة فعل المستحيل لإستعادة أبو طالب من الحبس، وتم القبض على أبو مرعي.
قررت مريم وشقيقتها بيع الذهب الخاص بهم لشراء سلاح، ورفض أبو مرعي الاعتراف على أبو طالب، ومن ناحية أخري استعادة أم عباس عافيتها.
توفيت أم عباس وانصدمت مال الشام بعد وفاتها، طلبت كاميليا من ماري التعاون معها لمعرفة أماكن المخربين.
أخبرت أم حسان حمزة بضرورة انتقال مال الشام للعيش معها لأنه لا يجوز أن تُقيم معه لأنها تعتبر غريبة عنه، ومن ناحية أخرى قررت بنات أبو طالب محاربة الفرنسيين.
رفض الكولونيل فرانس الإفراج عن أبو طالب لحين الاعتراف عن الذي حاول خطف الحاكم العسكري، في ظل محاولات مريم وصالحة قتل الجيش الفرنساوي.
انتشر خبر بقيام فتاتين بقتل الجيش الفرنسي، في ظل محاولات حمزة ورجاله التصدي للاحتلال، حاولت كاميليا سحب معلومات من ماري لكنها رفضت التعاون معها.
طلبت ماري من مريم وصالحة مساعدتها لتفصيل البدل الرجالي للعساكر الفرنسي، رفض حمزة زواج مال الشام، طلبت مريم من ماري تأمين مقابلة لعائلة أبو طالب من كاميليا.
قامت مريم بزيارة والدها ورفضت التعاون مع الكولونيل فرانس، وتم منع قرار ملاحقة مريم وشقيقتها ووالدتها.
عرضت أم حسان على حمزة أن يتزوج من مال الشام لأنها تجوز له شرعًا لكنه مقتنع أنها بنت أخيه، وتم الحكم على أبو طالب بالسجن المؤبد في ظل محاولات حمزة تهريب أبو طالب من الحبس.
زادت الفدية للقبض على الفتاتين، ومن ناحية أخري تمت مهاجمة القلعة على يد رجال حمزة.
أعُجب الكولونيل فرانس بطريقة تفكير مريم وثقافتها، في ظل محاولات الإحتلال تعذيب أبو طالب للإعتراف.
طلبت مريم من الكولونيل فرانس أن يستكشف الشام وحضارتها وعراقتها وثقافة أهلها، ومن ناحية أخري توفي عبيد إثر تعذيب الفرنسيين له.
حاولت مريم وشقيقتها خطف الكولونيل ميشيل وفقدت مريم الطوق الخاص بها في بيت الحاكم، شعرت مال الشام بتغير عمها حمزة عليها، ومن ناحية أخري تنقل فاجية معلومات لكاميليا عن المخربين.
توصل فرانس إلى أن مريم وصالحة هما الفتاتين المقاتلتان لكنه رفض اعتقال مريم لأنها غيرت عقيدته، ومن ناحية أخرى وافقت مال الشام على الزواج.
انزعج حمزة بعد معرفته أن مال الشام تريد الزواج وعصيان أوامره، بدأت مال الشام بتعليم الخياطة وتقابلت مع مريم وصالحة.
بعد مشاجرات رجال حمزة والجيش توفي صابر وطلبت السلطات من حمزة المفاوضات وطلبوا فك أسر أبو طالب والرجال، قرر فرانس إعادة محاكمة أبو طالب وبدأ التقرب من مريم.
قررت مريم تنظيم المظاهرات لإعادة والدها، وفقد الجيش الفرنسي السيطرة على الوضع.
طلب الكولونيل فرانس من مريم عدم الاستسلام وتكملة المظاهرات، ووافقت السلطات في النهاية على إعادة محاكمة أبو طالب والرجال.