حاولت مريم وشقيقتها خطف الكولونيل ميشيل وفقدت مريم الطوق الخاص بها في بيت الحاكم، شعرت مال الشام بتغير عمها حمزة عليها، ومن ناحية أخري تنقل فاجية معلومات لكاميليا عن المخربين.