يخبر روبيل بالدون أنه أسر الخاتون، ويأسر الفرنجة الأمير سليمان أثناء عودته إلى حلب، ويصدر بالدون قرار بتحرير الأمير جوسلين من أسره، وينجح حسام الدين في الاستيلاء على حلب.