يقرر حميد العيش في القبيلة ويحاول التقرب من كل من رقية وغالية وكلاهما معجبتان به، كما أن الشيخ يريه الأراضي التي يملكها، أما زوجته فهى لا تعرف مكانه وأمه نفيسة تذهب للاطمئنان على ابنه.