يذهب أيوب رفقة والديه وأخته لخطبة الغالية وهى ترفض وأبوها يضربها ويصر على زواجها منه، أما حميد فيجتمع برجلان من القبيلة يحاول معرفة كل المعلومات منهم حول القبيلة.