يحصل حمزة على تصريح من الجهادية للزواج من حفصة، وتصر مريم على زواج حفصة وأصيلة في ليلة واحدة، وتوصي أشرقت على حمزة الحلواني للخديوي كي يترقى، ويطلب منها دعوة غرام خاتون.
يحاول نوبار باشا أن يجند توفيق ابن الخديوي إسماعيل لصالحه، وتطلب اﻷميرة فاطمة من الخديوي أن يعملها الخازندار ركوب الخيل، وتقع مشكلة بين إسماعيل المفتش ونوبار باشا بخصوص تأسيس محاكم للأجانب.
تُدعى ألمظ من قبل أشرقت ﻹقامة حفل لديها، ويعترض عبده الحامولي بشدة، وتعترض أشرقت على وجود عبده في الحفل، ويشعر بالحزن مما جرى له.
يقرر الخازندار أن يقبل دعوة أشرقت للحضور إلى قصرها وتطلب منه التحقيق عمن حاول قتلها من أكثر من عام، وتفكر أشرقت في تسفير حمزة في فرنسا للدراسة، ويرغب نيازي في الزواج من الوالدة باشا.
يتلهف الجميع لمشاهدة العرض المسرحي ليعقوب صنوع، ويحن يعود يعقوب لمنزله تجد فتاة مختبئة في منزله، ويقرر حمزة ألا يتزوج من حفصة.
تعترف رمز لغرام أنها كانت متزوجة من الخازندار، وسلامة يفاتح مريم في مسألة حفصة، وتحاول غرام أن تعرف كافة زيجة الخازندار.
يقرر عبده الحامولي أن يحدد موعد زواجه من ألمظ، ويضع اﻷمير حسين كامل عينه على صفصف، وينعم الخديوي على أحمد عرابي بقطع من اﻷراضي، وتكتشف حفصة حقيقة ما كان بين حمزة وأشرقت.
يقرر الخديوي أن يتشفى في ديليسبس بعد هزيمة فرنسا، وتبدي وداد هانم بشتك إعجابها بسلامة الحلواني، وتقرر الوالدة باشا تأديب نيازي ﻷنه فكر فيها.
تقرر الوالدة باشا قطع ذراع نيازي عقابًا له، ويثير اﻷمر ردود أفعال متباينة، ويقرر الخديوي أن يفهم ما جرى، ويصرح سلامة بإعجابه بوداد هانم بشتك.
يخرج نيازي من المستشفى بعد قطع يده، ويجتمع الخديوي برفاعة الطهطاوي بعد صدور مجلة روضة المدارس، ويطلب الخديوي من عبده الحامولي ويحدثه عن مخاوفه من غرام إسماعيل المفتش باﻷميرة أشرقت.
اﻷميرة أشرقت تصارح الخازندار أنها تشك أن إسماعيل المفتش هو من اعتدى عليها، وأشرقت تتحدث مع رمز بخصوص زيجتها من الخازندار.
يستسلم الخازندار ويصارح بمشاعره لغرام خاتون، وتحاول غرام التصالح مع رمز بعدما علمت بمشاعرها نحو الخازندار، ويقرر الخازندار تأسيس حزب سياسي لجمع القوى الوطنية.
بعد طول غياب، يلتقي المعلم شعبان وعبده الحامولي بعد طول غياب، ويقرر أن يسانده ويغني معه، ويحاول أشرقت وحمزة أن يتكتما على العلاقة التي تجمعهما ويخططا للزواج في فرنسا.
يقرر عبده الحامولي أن يزور آل الحلواني لتحديد موعد الخطبة، وتطلب مريم العودة إلى الفرمة ويقابل هذا برفض عام، ويشعر شريف الكاشف بالحزن لخبر خطبة ألمظ.
يهدي الخديوي لغرام ماسة ثمينة، ويأتي المأذون لعقد قران ربيع على حفصة، وعبده على ألمظ، وسلامة يصارح حمزة أنه يرغب في الزواج من وداد.
تقرر الحكومة صرف تعويض ﻵل الحلواني عن بوابتهم التي استولت عليها شركة القنال، وتزداد عمليات العنف ضد اﻷجانب في مصر، وتتوطد العلاقة بين الخديوي وغرام خاتون، ويبلغ الخازندار أشرقت بما لاحظه في التحقيق حول حادثها.
يطلب إسماعيل المفتش من ربيع تقصي أخبار الخازندار، ويبلغ ربيع الخازندار بهذا اﻷمر، وترى الوالدة باشا أن الخازندار هو من وراء حوادث الاعتداء على اﻷجانب، ويقرر الخديوي تعيين الخازندار بالقرب منه.
يقام حفل زفاف ربيع وحفصة، ويتوافد الجميع على الحفل بمن فيهم الخازندار وإسماعيل المفتش، ويطلب سلامة الزواج من وداد، ويحاول إسماعيل المفتش التقرب من غرام، لكنها تصده بشدة.
يوافق نيازي مرغمًا على زواج شقيقته وداد من سلامة، ويشك إسماعيل المفتش في أمر الخازندار بعد رفضه تسليمه ملفًا، ويحاول المعلم شعبان إثناء عبده عن الزواج من ألمظ رغم حلول موعد حفل زفافهما.
يعرض ديليسبس على الخديوي صفقة لشراء القنال، ويرفض عدد من مستشاري الخديوي هذه الصفقة، ويكشف إسماعيل المفتش أن الخازندار أن مسألة الملف كانت مجرد اختبار.
يعتدي الخازندار بالضرب على نوبار باشا بسبب صفقة القنال، ويحضر الجميع زفاف عبده وألمظ وعلى رأسهم الخديوي، ويعرض الخديوي على غرام الزواج.
تحاول غرام أن تصالح الخازندار بعد أن طلب منها الخديوي الزواج، وتثار مسألة ابنة طليقة الخازندار التي لم يكن يعلم عنها شيئًا ويتضح أنها حية ترزق، ويلتئم شمل الخازندار وطليقته أخيرًا مع ابنهما.
يكشف الخازندار ﻷشرقت أنه اكتشف هروب عدد من المجرمين في نفس يوم حادثتها، وتختار الطفلة جهاد أن تقيم مع الخازندار في منزله، ويقرر حمزة القيام بعملية فدائية.
يصاب حمزة الحلواني بعد القيام بالعملية، ويحاول الخازندار تدارك ما حدث في هذه العملية التي تمت دون إذنه، وتحوم حوله الشكوك، ويرى المفتش ضرورة الحكم على حمزة الحلواني، ويوافق الخديوي على زواج سلامة ووداد.
إسماعيل المفتش يصارح الخازندار أنه يعلم بأمر خليته السرية، ويقرر المفتش القبض على حمزة الحلواني ليكون كبش فداء، ويحاول الخازندار إنقاذ حمزة من ورطته.
تعرف أشرقت بأمر إصابة حمزة، ويحاول الخازندار أن يطلب منها المساعدة في مشكلته مع الداخلية، ويعترف الخازندار للخديوي أنه شكل خلية سرية ويطلب منه التدخل، ويقرر الخديوي التعتيم على نشاط خلية الخازندار.
يطلب الخديوي من الخازندار أن يشهد على زواجه من غرام خاتون في سرية تامة، ويتعافى حمزة بشكل كبير من إصابته، ويستعد الجميع لحفل زفاف سلامة الحلواني، وأشرقت تواجه حمزة بأمر الخلية السرية.
تتلقى غرام خاتون رسالة مقلقة، وتزداد تدخلات المعلم شعبان في شئون عبده الحامولي، وينعقد حفل زفاف سلامة ووداد، ويعفو الخديوي عن حمزة وجميع أعضاء الخلية.