يعرض ديليسبس على الخديوي صفقة لشراء القنال، ويرفض عدد من مستشاري الخديوي هذه الصفقة، ويكشف إسماعيل المفتش أن الخازندار أن مسألة الملف كانت مجرد اختبار.