يقرر عبده الحامولي أن يزور آل الحلواني لتحديد موعد الخطبة، وتطلب مريم العودة إلى الفرمة ويقابل هذا برفض عام، ويشعر شريف الكاشف بالحزن لخبر خطبة ألمظ.