الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | إلين بورستين | 1 | ||
2) | جاريد ليتو | 2 | ||
3) | جينيفر كونيلي | 3 | ||
4) | مارلون وايانز | 4 | ||
5) | كريستوفر ماكدونالد | 5 | ||
6) | لويز لاسر | 6 | ||
7) | مارسيا جين كورتز | 7 | ||
8) | سوزان شيبارد | 8 | ||
9) | جاك أوكونيل | 9 | ||
10) | مارك مارجيولوس | 10 | ||
11) | أجاي نايدو | 11 | ||
12) | شون جوليتي | 12 | ||
13) | بيتر مالوني | 13 | ||
14) | دنيس داوس | 14 | ||
15) | ابراهام أرنوفسكي | 15 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | نيك ويكسلر | منتج منفذ | 6 | |
2) | آن ريارك | إدارة الإنتاج | 8 | |
3) | باو فلين | منتج منفذ | 9 | |
4) | أن جولدر | كاستينج | 13 | |
5) | آن مكارثي | كاستينج | 14 | |
6) | ماري فيرنو | كاستينج | 15 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | هوبير سيلبي جونيور | مؤلف | 1 | |
2) | دارين آرنوفسكي | سيناريو | 2 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | جودي تشين | 1 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | دارين آرنوفسكي | مخرج | 1 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | جيريمي دوسون | المؤثرات البصرية | 2 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | كلينت مانسيل | موسيقى تصويرية | 10 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | ماثيو ليباتيك | مدير التصوير | 11 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | جاي رابينوويتز | مونتير | 12 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | لورا جين شانون | مصمم الملابس | 20 |
الاسم | ملخص القصة | الرسمي؟ | خيارات |
---|---|---|---|
Serag Samy Maarouf | الفيلم يلقي الضوء عن الادمان بمفاهيمه المختلفة، وكيف يغير حياة الأفراد، وليس إدمان المخدرات فقط، بل أنواعا مختلفة من الإدمان. الفيلم سلّط آرنوفسكي الضوء على أربع شخصيات تجمعهم أحلام أرقتّهم ولم تتحقق: ثلاثة شبان يعانون من إدمانهم للمخدرات وسيدة عجوز تعالج وحدتها بالجلوس أمام شاشة التلفاز. الأمر الذي يجعل طموحات كل منهم وآمالهم تتغير وتتحول، بل إن إدمان التلفزيون يقود البعض لإدمان العقارات. 393 |
الاسم | نبذة عن القصة | الرسمي؟ | خيارات |
---|---|---|---|
Serag Samy Maarouf | . 1 |
الاسم | نص النقد | به حرق للأحداث؟ | الرسمي؟ | خيارات |
---|---|---|---|---|
Hossam Waleed |
درس من دروس لعبة (السينما) ..انتهيت للتو من المُشاهدة الأولى للفيلم وعندي 3 ملحوظات في زوري عايز أقولهم: -أولاً القصة تقليدية للغاية ومافيهاش أي جديد يُذكر على مستوى السرد.. المميز هنا...اقرأ المزيد -وسبب تألُّق الفيلم الحقيقي- هوا (المعالجة).. الأسلوب في سرد الحكاية.. مايتهيأليش اني ممكن أبقى مهتم بقراية قصة زي دي في صورة (قصة قصيرة) أو (رواية).. قصة عادية جداً عن أربع شخصيات بنشوف تأثير المخدرات -بأشكاله المختلفة- عليهم.. لكن مين قال ان السينما وسيط لنقل القصص (فقط) ! .. مقولة هيتشكوك الشهيرة عن ان المميز في الفيلم مش الموضوع قد ما (طريقة) سردها/نقلها للسينما بيتبناها أرنوفسكي هنا وبيقدم من خلالها درس لكل صناع الأفلام عن (الكيفية) قدام قصة (تقليدية/مافيهاش تميز قصصي حقيقي) بالأساس.. الراجل باين جداً انه صبّ عُصارة هوسه بالعالم السينمائي في فيلمه ده.. كأن انه يستعمل أدوات تصويرية جديدة أو يقوم بحركة مونتاجية كانت سابقة في عصره.. أو يستخدم المؤثرات الصوتية (اللي هيا مكمن تميّزه الأسلوبي في كل أعماله) عشان يؤكد بيها أداتين السينما الرئيسيتين في حكي أي حدوتة: الصوت والصورة.. حاجة عظيمة يعني. -ثانياً دلوقتي فهمت ليه مكانة الفيلم ده وسط أهم أفلام التاريخ.. لأنه بيساطة فيلم سينما (عظيم).. فيلم فيه كتير سيما.. فيه كتير (إيهام).. فيه كتير ألاعيب مونتاجية.. ويكاد يكون أفضل فيلم أشوفه في حياتي فيه إبداع وتفرُّد مونتاجي من نوع خاص (بجانب الفيلم الألماني صعب النسيان "Run Lola Run") اللي حتى الأكاديمية مهانش عليها تديله ترشيح أوسكاري !!! .. ده غير التصوير اللي عايز -لمجرد السبب الواحد ده- مُشاهدات كتيرة قادمة.. الفيلم ده (فنياً) مُشبع حتى النُخاع ! ويعجب جداً السينيفيل (عاشق/مهووس السينما) على مستوى البنية الأساسية للعبة. -أخيراً.. الموسيقى التصويرية الكابوسية لمقطوعة (كلينت مانسيل) الشهيرة اللي استُخدمت بعداً في مليون فيلم وفيديو جيم وإعلان.. لدرجة ان بقى من الصعب تحديد بدأت فين ومين اللي أطلقها. ...من الأعمال اللي أكيد مُحببة اني أشوفها مراراً وتكراراً لأنها فيها كتير (سينما).. وغير كده.. فيها أكتر (إبداع). تقييمي لـ(مــرثــيـــة حــلــم): 9.5/10 |