تحاول اﻷسرة تأمين 10 مليون من أجل إخراج سلام من قبضة اﻹرهابيين، ويتضح أن عادل وميسون هم أيضًا دبروا عملية خطف عساف، وتكتشف أم عادل أن يعقوب يسرق أغراض المنزل، وأن فداء تشحذ في الشوارع.