يحزم أفراد أسرة أبو عادل حقائبهم، لكنهم يفاجأوا بوجود رجل انتحاري في الحارة ويهدد بتفجير نفسه، ويكتشفوا أنه يحب العزف والغناء ويشجعوه على ذلك.