يظن الجميع أن عادل كان يكتب تقارير أمنية فيمن حوله، ويقرر الخروج من المنزل، ويقرر أبو عادل أن يعتذر له على الملأ، ويقرر عادل ويعقوب الاشتباك مع العدو بالسلاح.