يسترق سليم السمع لمرهونة وهلال ويعرف أن خصيف هو نفسه خليفة شقيق حميد الذي فقده وهو صغير، ويرفض سليم الزواج من بدور، وتحاول عيدة مساعدة فرحة في رؤية والدها عامر.