يخبر خصيف كلا من غريب وأبو سعيد حكاية إميل الذي يتعرض لبدور، ويكتشف حميد أن خصيف شقيقه الصغير، ويحرق حمدان منزل عبيد وزيانة، ويبتز سليم - مرهونة حتى لا يفضح أمرها بالحريق.