يتكبد الجيش خسائر كبيرة في الأرواح والآليات حتى أن أكرم وزملائه يكونون جيشا مصغرا بقيادته، وتدك الصواريخ بغداد وسط هلع السكان فيما يخرج الرجال للدفاع عنها ضد قوات التحالف.