تحزن أم نورا حين تعلم بخدمة ليال لأدهم وهو موجود بمفرده، وتندلع المظاهرات في الضيعة ضد الاحتلال الفرنسي، ويأتي شقيق والدة نورا ليطمئن عليهم بعدما طردهم.