تحاول والدة أدهم الصلح بينه وبين شقيقه أيمن دون جدوى، ﻷن أيمن تزوج من حبيبة أدهم السابقة بعد رفض أسرتها له، ويحاول فراس مع مجموعته القيام بتحرك ضد الفرنسيين، ويقرر والد نورا تزويجها إلى كولونيل.
تهرب نورا من المنزل وتتوجه إلى فراس لكنه يأمرها بالعودة، وتواجه أم أدهم ابنها بحقيقة منحه اﻷراضي للفرنسيين، وتحاول زوجة أيمن التدخل للصلح بين الشقيقين.
يستعد والد نورا لاستقبال الكولونيل، ويرفض تزويجها لفراس، ويحاول فراس بشتى السبل منع زواج الكولونيل ونورا، ويقرر أدهم زيارة والدته بعد الصدام الذي جرى بينهما.
يُقتل والد نورا رميًا بالرصاص، ويطالب الكولونيل بالبحث قاتله، وتقرر والدة نورا اللجوء إلى شقيقها الذي يطردها ﻷنه يرى أنها جلبت ﻷسرتها العار.
يتشاجر أدهم مع أيمن، وتطلب نورا الحماية من الكولونيل مقابل إعادة أسرتها إلى منزلهم لكنه يرفض، وينجح فراس في اﻹفلات من قبضة الفرنسيين.
تحظى نورا ووالدتها وشقيقتها بملجأ لدى أبو جواد، وتبحث السلطات الفرنسية عن أيمن بسبب نضاله ضد الفرنسيين، ويخضع للتحقيق أمام القوات الفرنسية.
تطلب والدة أدهم منه مراعاة ابن شقيقه المريض بعد اعتقال أيمن، وتعمل نورا خادمة لدى سيدة ثرية بواسطة من أبو جواد.
تطلب ابنة المرأة التي تخدمها نورا منها مساعدتها في لقاء حبيبها خلسة، وتوصيل الرسائل بينهما، وتقرر مساعدتها رغم خوفها من خسارة عملها.
تتوسل زوجة أيمن لأدهم بمطالبة الكولونيل السماح بمقابلة ابنه، وترفض والدة نورا عمل شقيقتها.
يعرض أبو جواد على والدة نورا الزواج منها، وتتخوف من الفكرة، ويفكر والد فراس في كيفية الثأر له بعد استشهاده، ويموت ابن أيمن.
يسمح ﻷيمن بزيارة ابنه قبل الدفن بضمان أدهم، وينجح في الهروب من القوات الفرنسية، ويتقرر اعتقال زوجته محله.
تقف والدة أدهم مع جمهور غفير أمام مقر القوات الفرنسية احتجاجًا على اعتقال زوجة أيمن، وتكشف زوجة حميد أنها حبلى.
يتقرب أدهم من ليال شقيقة نورا التي جاءت لخدمة منزله، وينتهي بها الحال بعلاقة معه، وتشعر بالندم على ما فعلت.
يستبدل الكولونيل معلمته بسيدة أخرى منافسة لها، ويصل والد فراس إلى نورا وأمها بعد طول بحث، ويخبرها بمقتل فراس ويطلب منها الغفران.
تتلقى نورا توبيخا من سيدتها بسبب تأخرها عن موعد عملها، ويمنحها زوج سيدتها إجازة من العمل، ويقرر الكولونيل تجنيد سعد لمراقبة المناضلين.
تصارح ريما زوجة سعد بمشاعرها الحقيقية نحو الكولونيل، وتصارح ليال - والدتها بتركها العمل لدى أدهم.
تحزن أم نورا حين تعلم بخدمة ليال لأدهم وهو موجود بمفرده، وتندلع المظاهرات في الضيعة ضد الاحتلال الفرنسي، ويأتي شقيق والدة نورا ليطمئن عليهم بعدما طردهم.
يخرج أيمن من السجن، وتطلب رزان منه الطلاق بعدما اكتشفت نيته الحقيقية تجاه أدهم، وتختفي ليال في ظروف غامضة، ويعلن خالها لوالدتها أنها ماتت من المرض، ولكنها قُتلت في حقيقة اﻷمر.
يحاول أدهم تنفيذ الوصية التي تركها والده حسبما يرى، لكن المحامي يخبره حول تبعات هذه الوصية، ويقرر تجريد أيمن مما تبقى له، وتقرر نورا العمل لدى أدهم بعد مقتل ليال.
يغضب أدهم من انتقال رزان للعيش خارج المنزل، وتقرر نورا التقرب من أدهم كي تلقنه درسًا لما فعله في ليال، ويقرر حميد إتخاذ زوجة ثانية له.
تهدد عشيقة الكولونيل وزوجة سعد بإفشاء سر علاقتهما، ويطلق أيمن زوجته رزان، وتتظاهر نورا بالاهتمام بأدهم حتى توقعه في حبها.
يرعى أدهم - نورا في مرضها، وتغضب زوجة حميد حين تعرف قراره بالزواج مرة ثانية، وتتعرض زوجة سعد لطلق ناري إثر خروجها من مقر قيادة القوات الفرنسية.
تخضع زوجة سعد لجراحة عاجلة، وتصير مهددة بفقدان ساقها، ويكتشف حميد أن زوجته ليست حبلى وكانت تكذب عليه.
تنهار زوجة سعد حين تعرف إصابتها بالشلل، ويعرض حميد الزواج على السيدة الثانية التي يحبها، ويطرد زوجته اﻷولى من المنزل.
يُقبض على سعد بتهمة محاولة قتل زوجته، وتحكي نورا ﻷدهم عن شقيقتها دون إخباره بقصدها ليال التي قُتلت بسببه، وتخاف أم أدهم من فتحه لموضوع وصية والده من جديد.
يسافر أدهم إلى خارج الضيعة، ويُنقل الكولونيل إلى سوريا، ويعرض أدهم حين عودته الزواج على نورا.
يُحكم على الكولونيل باﻹعدام بتهمة الخيانة العظمى، وتتوطد العلاقة أكثر فأكثر بين نورا وأدهم، ويتمم حميد زواجه الثاني.
يعثر أدهم على صورة ليال لدى نورا دون إخباره أنها شقيقتها، وتنتشر أخبار عن مقتل أيمن، ويحاول أدهم الوصول للحقيقة.
يستمر أدهم في البحث عن قاتل شقيقه، وفي البحث عن الجثة، ويتضح أنه حي يُرزق، وسافر خارج البلاد بعدما باع كل أملاكه.
تعتزم نورا إخبار أدهم بالحقيقة حول شقيقتها الراحلة رغم أنها تشعر نحوه بمشاعر متضاربة بين الكراهية والحب، ويطلب أدهم من نورا مسامحته، وتطرده من المنزل.