شعر إبراهيم بالقهر بعد حبسه ظلمًا، انزعج عبده بعد أغلاق رسلان للمقهي، قرر أبو فارس ترك الحارة، تقدم إبراهيم بطلب أن يحضروا ابنته لتعيش معه في السجن.