عانى أبو فارس بسبب معاملة أهل الحارة له بطريقة قاسية بسبب قتل إسماعيل ابن اخيه لصالح وقرر الزعيم أبو صالح إنهاء الخلاقات وأمر بزواج نوراة ابنة أبو فارس من ابنه رسلان.
تعرض أبو صالح للطعن وتم مداواته واتضح أن رسلان من حرض لقتل أبو فارس انتقامًا لمقتل شقيقه.
عامل رسلان نوارة بطريقة مهينة، قرر أبو شكري تزويج ابنه شكري من ابنة الشيخ أبو النور، في ظل محاولات دلال تحريض رسلان ضد نوراة.
طلب الزعيم أبو صالح من إبراهيم الاهتمام بأحوال الحارة لحين عودته وانزعج رسلان بسبب تهميش والده له.
بحثت أم جواد عن ابنها في الحارة حيث أنها فقدته وتعيش في فلسطين، تشاجر رسلان مع نوارة واعتدى عليها بالضرب وقتلها بدون قصد منه.
رسلان دفن نوارة ولكن اتضح أن نوارة على قيد الحياة، قتل رسلان زوجة إبراهيم واتهم إبراهيم بقتلها ليتخلص منه.
ربى رسلان ابنة إبراهيم الرضيعة وكذب على عائلة نوراة وأخبرهم أنها هربت مع ابن عمها إسماعيل وبدأ رسلان بفرض سيطرته على الحارة.
شعر إبراهيم بالقهر بعد حبسه ظلمًا، انزعج عبده بعد أغلاق رسلان للمقهي، قرر أبو فارس ترك الحارة، تقدم إبراهيم بطلب أن يحضروا ابنته لتعيش معه في السجن.
توفى أبو فارس بعد تحريض من رسلان، علمت نوارة عن حملها من رسلان وانصدمت بعد معرفة خبر وفاة والدها، تزوجت إيمان من شكري.
لم يتحمل الزعيم حقيقة رسلان وظلمه لإبراهيم وتوفى من الصدمة، عاشت ابنة إبراهيم الرضيعة معه في الحبس وكبرت هناك ومرت الأعوام وعاد معروف من فترة أداء الخدمة العسكرية.
علمت زمرد عن وفاة زوجها سعيد، طلب عرفة الزواج من مريم ولكن رفضت عائلتها وهدد عرفة بفضح حقيقتهم، بعد بلوغ جوريّة قررت الخروج من الحبس مع سيف وطلب والدها من سيف الاعتناء بها.
وافق عزو على زواج شقيقته بهية من أبو جاسم، أما رسلان فُأجبر على زواج مريم من عرفة لعدم فضح قصته.
أقيم حفل زفاف عرفة ومريم، أخبر سيف عبدالحميد باشا عن حبس إبراهيم ظلم وطلب منه مساعدته.
قرر معروف البحث عن عمل، ذهبت قمر وجورية للإقامة في بيت إبراهيم والد جورية لأخذ حقهن المسلوب وأخبرن الزعيم رسلان عن قدومهن من أسطنبول للإقامة في الحارة.
طلبت نظلت رؤية قمر وجوريّة، وضع الزعيم رسلان عرفة عضوًا من أعضاء الحارة، رفضت افتكار الزواج من محمود.
طالبت بهية بورثها، رفضت سعدية التخلي عن جنينها وطلبت من عبدالحميد باشا قتل نظلت، تم الإفراج عن إبراهيم واستنكر بشخصية رجل أخر للعودة للحارة.
حاولت جورية رؤية والدها بعد عودته للحارة ولكن حذرها سيف لعدم إهدار حقهم من رسلان.
تدهورت حالة أم فارس الصحية، طُعن الزعيم رسلان من قبل رجل مجهول ولكن تمت مداواته.
بحثت الشرطة حول محاولة قتل الزعيم رسلان؛ وبدأوا باعتقال شباب الحارة للتحقيق معهم، طلب عبدالحميد باشا من أبو جاسم يد ابنته للزواج من ابنه شوكت.
أجبر أبو جاسم ابنته زمرد على الزواج من شوكت وقرر معروف عدم إتمام الزواج.
تم إنقاذ أم فارس بعد حرق بيتها واهتمت بها جورية وقمر، تم إرسال لرسلان الملابس التى كانت على نوارة أثناء قتلها.
نجح عبدالحميد باشا في التخلص من نظلت زوجته، أخبرت قمر أم فارس عن الحقيقة ولم تسعها الفرحة بعد معرفتها بمكان ابنتها نوارة.
هربت مروة من بيت والدها بسبب اعتدائها بالضرب عليها، توفت نظلت خانم، عادت أم جواد للبحث عن ابنها من جديد.
أخبرت أم صالح- رسلان أن نوارة على قيد الحياة، خشى أبو الورد إخبار ورد بحقيقة أن أم جواد والدته.
طلب سيف من المأمور عدم إخبار رسلان أن إبراهيم على قيد الحياة، علم أبو جاسم عن مكان ابنته وهدد أم البشر، هدد عرفة- رسلان بعد التصويب عليه.
علم عبدالحميد باشا عن كتابة زوجتة نظلت أملاكها باسم ابنها شوكت وبدأ بتغير الوصية ونقل الأملاك له، علم رسلان عن نية إسماعيل لقتله.
رفضت زمرد الزواج من شوكت وانزعج شوكت بعد معرفته، وعرفة قتل درغام، هددعبدالحميد باشا- سعدية للتخلص من جنينهما.
علمت أم البشر عن حقيقة جورية أنها ابنة إبراهيم، أخبرت أم الورد ابنها عن حقيقة مشاعر إفتكار تجاهه، واجه شوكت والده بأن الوصية مزورة.
هدد شوكت والده بإعادة الأملاك له، انفكت عقدة لسان مريم بعد رؤيتها لنوارة، قرر معروف الزواج من زمرد، هربت سعدية بعد سرقتها للذهب.
علم ورد أن والدته الحقيقية هى أم جواد، طلبت أم صالح من قمر يديها للزواج من الزعيم رسلان ولكن صارحتها نوارة بالحقيقة أنها ابنة رسلان، قتل عبدالحميد باشا ابنه شوكت، اعترف عرفة بأنه قاتل صالح وكشف إسماعيل نفسه لرسلان.