لم يتحمل الزعيم حقيقة رسلان وظلمه لإبراهيم وتوفى من الصدمة، عاشت ابنة إبراهيم الرضيعة معه في الحبس وكبرت هناك ومرت الأعوام وعاد معروف من فترة أداء الخدمة العسكرية.