علمت زمرد عن وفاة زوجها سعيد، طلب عرفة الزواج من مريم ولكن رفضت عائلتها وهدد عرفة بفضح حقيقتهم، بعد بلوغ جوريّة قررت الخروج من الحبس مع سيف وطلب والدها من سيف الاعتناء بها.