قرر معروف البحث عن عمل، ذهبت قمر وجورية للإقامة في بيت إبراهيم والد جورية لأخذ حقهن المسلوب وأخبرن الزعيم رسلان عن قدومهن من أسطنبول للإقامة في الحارة.