تختبئ ريم برفقة عصفور، ويُخبر حسين - عادل عن إعجابه بريم، وينتشر رجال عزت بحثًا عنها، ويفيق قمر بالوحدة الصحية فيستجوبه حسين لمعرفة من أطلق النار عليه فينطق باسم ريم مجددًا.