عمر نصر يجد نفسه ملقى في الصحراء، وبجواره جثتين، وفي يده مسدس، حيث أطلق الضابط شكري النار على أمناء الشرطة الذين ألقوا القبض عليه، ثم يضع المسدس فى يد عمر ليورطه في قضية أخرى وهى قتل رجال...اقرأ المزيد الشرطة. ويستمر عمر بالبحث، على طريقه لمساعدته لإثبات براءته فيما تورط فيه، فيلجأ إلى رجل أعمال تسبب عمر في حبسه في وقت سابق أثناء عمله في الصحافة، ليطلب منه المساعدة بمقابل مساعدته في الاستيلاء على قطعة أرض.