يكتشف عمر مقتل زميله الصحافي داخل منزله عند محاولة زيارته، كما يكتشف وجود رسالة على الجثة تحتوى على جملة "دى بس البداية"، وداخلها صورة لابن عمر. يقرر عمر الذهاب إلى الصحافي الذي نشر خبر وفاته،...اقرأ المزيد ليكتشف أن نشر خبر وفاته كان قرارًا من جبر، رئيس تحرير الجريدة التى يعمل بها، أما خبر تهمة التخابر فكان قرارًا من لواء مجهول يدعى سلامة ويعمل في جهاز أمن الدولة.