يعمل محمود كحارسًا لأحد الأمراء على أحد المراكب، وتصعد كاثرين إلى نفس المركب مع الوفد الجديد وتبدأ في قراءة كتب عن التاريخ المصري والفرعوني واللغة العربية، تذهب كاثرين لمحمود وتعرفه بنفسها.