- الرئيسية
- فيلم - Laura - 1944
- تعديل بيانات
- English
تعديل بيانات: فيلم - Laura - 1944
معلومات أساسية
طاقم العمل
- ﺗﻤﺜﻴﻞ (31)
- ﺗﺄﻟﻴﻒ (3)
- ﺇﺧﺮاﺝ (1)
- ﺗﺼﻮﻳﺮ (1)
- اﻧﺘﺎﺝ (1)
- ﻣﻮﻧﺘﺎﺝ (0)
- ﺻﻮﺕ (0)
- ﺗﻮﺯﻳﻊ (0)
- ﻣﻼﺑﺲ (0)
- ﻣﺎﻛﻴﺎﺝ (0)
- ﺩﻭﺑﻠﻴﺮ (0)
- ﻣﻮﺳﻴﻘﻰ (0)
- ﻓﻮﺗﻮﻏﺮاﻓﻴﺎ (0)
- ﺩﻋﺎﻳﺔ (0)
- ﺩﻳﻜﻮﺭ (0)
- ﺟﺮاﻓﻴﻜﺲ (0)
- ﻣﻌﻤﻞ (0)
- ﻛﺎﺳﺘﻴﻨﺞ (0)
- ﺃﺩﻭاﺭ ﻣﺘﻌﺪﺩﺓ (0)
- دبلجة (0)
قسم ﺗﻤﺜﻴﻞ
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | هارولد ميللر | ضيف الحفل | 11 | |
| 2) | جين تيرني | لورا هانت | 11 | |
| 3) | فوربس موراي | رجل | 12 | |
| 4) | دانا أندروز | ماكفرسون | 12 | |
| 5) | لاري ستيرز | 13 | ||
| 6) | جوديث أندرسون | آن ثرودويل | 13 | |
| 7) | فينسينت برايس | شيلبى كاربنتر | 14 | |
| 8) | هاري سترانج | محقق | 14 | |
| 9) | سكوت سيتون | الموظف الإداري | 15 | |
| 10) | كليفتون ويب | والدو ليدكر | 15 | |
| 11) | جرانت ميتشل | لانكستر | 16 | |
| 12) | سيريل رينج | ضيف الحفل | 16 | |
| 13) | جيمس كارلايل | ضيف الحفل | 17 | |
| 14) | بيس فلاورز | ضيفة الحفل | 17 | |
| 15) | فرانك لارو | كوافير | 18 | |
| 16) | آيلين برينجل | إمرأة | 18 | |
| 17) | كاي ليناكير | إمرأة | 19 | |
| 18) | لو مورفي | ضابط بوليس | 19 | |
| 19) | ماري فيلد | إمرأة بالطريق | 20 | |
| 20) | إريك ويلتون | من رواد المطعم | 20 | |
| 21) | نيستور إريستوف | رجل | 21 | |
| 22) | بيل تشاني | بائع جرائد | 22 | |
| 23) | كارا ويليامز | السكرتيرة | 23 | |
| 24) | هاري كارتر | ضيف الحفل | 24 | |
| 25) | ويليام فورست | 25 | ||
| 26) | جون ألبان | 26 | ||
| 27) | جلوريا مارلين | إمرأة | 27 | |
| 28) | فرانسيس جلادوين | إمرأة | 28 | |
| 29) | توماس مارتن | كبير الخدم | 29 | |
| 30) | كلايد فيلمور | صاحب البوليت | 30 | |
| 31) | هانز موبوس | من رواد المطعم | 31 |
قسم ﺗﺄﻟﻴﻒ
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | جاي دراتلر | مؤلف | 1 | |
| 2) | صموئيل هوفنستاين | مؤلف | 2 | |
| 3) | إليزابث رينهارت | مؤلف | 3 |
قسم ﺇﺧﺮاﺝ
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | أوتو بريمنجر | مخرج | 1 |
قسم ﺗﺼﻮﻳﺮ
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | جوزيف لاشيل | مصور | 2 |
قسم اﻧﺘﺎﺝ
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | فوكس للقرن الـ20 | منتج | 2 |
ملخص القصة
| الاسم | ملخص القصة | الرسمي؟ | خيارات |
|---|---|---|---|
| Mohamed Kassem | لورا هانت الصحافية الشهيرة وجدت مقتولة في شقتها ووجهها مشوه، وتولى المفتش ماكفرسون التحقيق، وسأل جميع المحيطين بها، وعندما تمكن الإجهاد من المفتش، تغلب عليه النوم في شقة لورا، ليفاجأ بها تدخل الشقة، بعد عودتها من رحلة عمل خارج المدينة، واكتشف أن القتيلة كانت فتاة موديل جاءت الى الشقة بصحبة شيلبي. 297 |
القصة الكاملة
| الاسم | القصة الكاملة | الرسمي؟ | خيارات |
|---|---|---|---|
| Mohamed Kassem | لورا هانت(Gene Tierney) مديرة الإعلانات الشهيرة، وجدت مقتولة فى شقتها الأرضية، بعد إطلاق الرصاص على وجهها فتشوهت معالمه، وتولى التحقيق بشقتها المفتش ماكفرسون (Dana Andrews) والذى سأل أصدقاءها والمحيطين بها والمترددين عليها واقرباءها، ومنهم والدو ليدكير (Clifton Webb) الصحفى المتغطرس والذى ساعدها فى بداية حياتها المهنية حتى أوصلها للنجاح ووقع فى حبها، كما استجوب خطيبها شيلبى (Vincent Price) الفتى المستهتر الهوائى المولع بالنساء، وعمتها الثرية آن تريدويل(Judith Anderson) التى كانت تغدق على شيلبى بالمال وتدفعه للزواج بلورا، وشملت التحقيقات ايضا مديرة المنزل بيسى (Dorothy Adams). وخلال ثلاثة ايام من التحقيق وقراءة رسائل ومذكرات لورا، وقع المفتش ماكفرسون فى حبها، وتسائل من يقتل لورا وقد وقع الجميع فى حبها، وتمكن الإجهاد من ماكفرسون فنام بالشقة تحت صورة لورا المعلقة على الحائط، واثناء نومه سمع صوت من يدخل الشقة، وكانت المفاجأة انها لورا التى كانت خارج مدينة نيويورك وعادت لشقتها، وقد اكتشف ماكفرسون ان القتيلة كانت الموديل ديان ريدفيرن وقد جاءت الى الشقة بصحبة شيلبى وارتدت احد ملابس لورا وتم قتلها. اضطر ماكفرسون لإعتقال لورا بتهمة قتل ديان ريدفيرن، رغم قناعته ببرائتها، بعد ان علم منها انها لم تكن تحب شيلبى، وقام ماكفرسون بالتسلل الى شقة الصحفى ليدكير واكتشف اشياء فهم منها ان ليدكير كان متيما بحب لورا، وكان يجرح كل من يقترب منها بإستخدام قلمه الصحفى، كما اكتشف حجرة سرية وجد بها السلاح المستخدم فى الجريمة. أعاد ماكفرسون لورا لشقتها وطلب منها عدم فتح الباب لأى انسان، وراقب ومعه رجاله الصحفى ليدكير، الذى ما أن علم بوجود لورا،أسرع بالحضور لقتلها عملا بمبدأ إن لم تكن له، فلا تكون لغيره، ولكن احد الحراس اطلق عليه النار،فقال قبل موته : "وداعا، وداعا لورا حبى". (Laura) 1579 |
النقد الفني
| الاسم | نص النقد | به حرق للأحداث؟ | الرسمي؟ | خيارات |
|---|
