تستاء نداء من تقرب ابن عمها صايل لها، وتشك في امتلاكه لماشيته بالسرقة، ويفقد أبو قصايد الطريق ويطلب من فرهود مساعدته ولكن الأخير يتركه بالصحراء، ويستولي على حصانه.