بفلاش باك، يمسك الأهالي بأبو مسعد ويتهمونه بإحراق الأرض، ويقررون تسليمه للوالي ولكن يرفض أبو سالم ذلك ويسامحه، ويقنع أبو مسعد - حمود بمساعدته في شراء أرض والده.