تستعيد مريم ذكرياتها مع هشام، وتتوطد علاقة الصداقة بين جلال وراضي، وتكشف مريم لهشام بعد شجاره مع مدحت رغبة اﻷخير في الزواج بها، ويظل مرتضى في التقرب من بدرية.