حملة فريزر  (2016)  Hamlet Freezer

6.7

تتبدل الحالة المناخية لمصر لتتحول إلى صقيع تام، ويقرر مجموعة من ضباط المخابرات السفر إلى إيطاليا في مهمة للحصول على جهاز يمتلك القدرة على إيقاف الصقيع، وينتحلوا شخصيات فريق عمل سينمائي لكي يتظاهروا...اقرأ المزيد بتصوير فيلم، ويتعاملوا مع ممثل فاشل يدعى (مديح البلبوصي)، ومع فتاة لديها سوابق في اﻵداب تدعى (تباهي).

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين



المزيد

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

تتبدل الحالة المناخية لمصر لتتحول إلى صقيع تام، ويقرر مجموعة من ضباط المخابرات السفر إلى إيطاليا في مهمة للحصول على جهاز يمتلك القدرة على إيقاف الصقيع، وينتحلوا شخصيات فريق عمل...اقرأ المزيد سينمائي لكي يتظاهروا بتصوير فيلم، ويتعاملوا مع ممثل فاشل يدعى (مديح البلبوصي)، ومع فتاة لديها سوابق في اﻵداب تدعى (تباهي).

المزيد

القصة الكاملة:

تجتاح مصر منذ ٥ سنوات موجة من الصقيع الحاد، جعلت الجليد يغطى البلاد، وإرتفع ثمن الكلاب، التى حلت محل الحمير فى جر العربات، وظن الجميع أنه غضب من الله، حتى إكتشف رجال المخابرات، أنه...اقرأ المزيد جهاز تم إختراعه، لينقل الطاقة من مكان لآخر، وتم تجربته على مصر، بنقل طقس سيبريا بروسيا إليها، وعلمت المخابرات، أن المنظمة التى إخترعت الجهاز، سوف تبيعه للمافيا فى إيطاليا، وتنوب عن المنظمة، العميلة ماريان بيلجرينى (دارين حداد)، وأنه يجب الحصول على هذا الجهاز، لإنقاذ مصر من هذا الطقس السيئ. قرر الجهاز الأمنى بقيادة اللواء العمروسى (سامى مغاورى)، تكليف العميد صبحى صابر (بيومى فؤاد) والنقيب سراج بعتذر (هشام ماجد)، بالحصول على هذا الجهاز، وبما أن المنظمة، تجرى عملياتها فى وضح النهار، وفى الأماكن العامة، حتى لا تلفت الأنظار، لذلك قرر صبحى و بعتذر التظاهر بتصوير فيلم سينمائى، حتى يتمكنا من السفر الى إيطاليا ومراقبة ماريان، لمعرفة ميعاد ومكان تسليم الجهاز، وأطلقوا على العملية إسم "حملة فريزر". ونظراً لضعف الميزانية المرصودة للعملية، فقد وقع الإختيار على الممثل الفاشل البدين، مديح البلبوصى (شيكو)، خريج معهد السينما، والممثل التليفزيونى، الذى يقوم بأداء أدوار الحيوانات فى كل أعماله، وتصاحبه فى دور البطولة الممثلة العاهرة تباهى (نسرين أمين)، التى تقتصر أدوارها على خلع ملابسها بالأفلام، وفى إيطاليا تقابلوا مع عميل المخابرات فورمايكا (أحمد فتحى)، ليقوم بدور كلوتى بالفيلم. كانت الخطة تقوم على مراقبة عميلة المنظمة ماريان، لمعرفة ميعاد ومكان التسليم، ولكن الممثل الفاشل مديح، الذى كان يعيش الدور بكل جوارحه، أفسد كل المحاولات التى بذلها الضابطان، لزرع كاميرات بحجرة ماريان بالفندق، أو حتى وضع سماعات بحجرتها، ووقع مديح فى غرام تباهى، وطلب منها الزواج، فطلبت منه ١٥ ألف جنيه أجراً، فأعطاها كل مايملك، وهو ١٣ ألف جنيه، ولكن ماريان أرادت أن تموه، هى الأخرى على مهمتها، فأقبلت على الممثل مديح، الذى ظن أنه فتى الفتيان، صاحب الوسامة التى تسحر النساء، وأعد بعتذر جهاز تنصت بداخل ولاعة سجاير، وطلب من مديح إهداء الولاعة لمريان، ولكن مديح إستبدل الولاعة، بعلبة شيكولاتة، وأثناء تسليم الهدية، سمع بعتذر مكالمة تليفونية لماريان، علم منها ميعاد التسليم فى كافيه بأحد الميادين، وأعد خطة تصوير الفيلم أمام الكافيه الذى ستجلس فيه ماريان مع مندوب المافيا، ويوجه الكاميرا نحو الكافيه، ليلتقط حديثهما عن طريق الولاعة، التى إكتشف أنها مازالت مع مديح، وكان بيد فورمايكا مدفع رشاش حقيقى، ليستخدمه عند الهجوم، ولكن مديح أراد التجويد، فخطف المدفع من يد فورمايكا، وينفعل رجال المنظمة، ورجال المافيا، ويظنون أن هناك خيانة، وتدور معركة بين الجميع، قتل فيها الكثير من الجانبين، ويهرب مديح ومعه رجل عاجز على كرسى متحرك، لينقذه من جحيم المعركة، ولم يكن يدرى أنه آل كابرينو، زعيم المافيا التى يديرها الآن إبنه، الذى خطف فورمايكا والعميد صبحى ومعهم تباهى، حتى يعود والده المخطوف ومعه الكرسى المتحرك، الذى إكتشف مديح أن الجهاز المطلوب، مخبأ بالكرسى، وعندما عبث بالجهاز، ووجهه نحو فرنسا، إجتاحتها موجة حاره، خلع على إثرها الفرنسيين ملابسهم، وتمكن النقيب بعتذر من إستبدال الكرسى وعليه الزعيم، بأصدقاءه صبحى وفورمايكا وتباهى، وهرب الجميع ومعهم الجهاز، وعادوا لمصر لإذابة الجليد تدريجياً، حتى لاتغرق مصر فى الفيضانات. (حملة فريزر)

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم



  • التصنيف الرقابي:
    • مصري
    • +12
    • تقييمنا
    • ﺑﺈﺷﺮاﻑ ﺑﺎﻟﻎ

  • أسباب تصنيف السينما.كوم:
  • ﺃﻟﻔﺎﻅ ﺧﺎﺭﺟﺔ


  • بلد الإنتاج:
  • مصر

  • هل العمل ملون؟:
  • نعم

  • مواقع التصوير
  • كرواتيا
  • إيطاليا


  • يعتبر هذا الفيلم الأول لشيكو وهشام ماجد بعيدًا عن صديقهم أحمد فهمي.

  • كان من المقرر تصوير أجزاء من الفيلم في إيطاليا، ثم تراجع صناع الفيلم عن هذا الاقتراح وتم التصوير في...اقرأ المزيد كرواتيا بسبب تمتعها بمواقع طبيعية أكثر ملائمة للفيلم بالرغم من ارتفاع تكاليف التصوير بها عن إيطاليا.
المزيد


أراء حرة

 [4 نقد]

فيلم من الاخر...وتحية كبيرة للسبكي هنا فقط

للأمانة والحق يقال هنا يجب ان ننصف المنتج السبكي لأنتاجه هذا الفيلم....منذ البداية وتتر المسلسل والجرافيك الممتع للتر اوحي ان الفيلم فعلا ممتاز....ونجاح جديد يضاف لأبطال العمل المميزين والمختلفين هشام ماجد و شيكو ولا اعرف من اين ابدء هل من جودة القصة وبساطة الحوار والكوميديا الجميلة ام الخدع البصرية الاكثر من رائعة ام الاخراج الجيد ام....فلنبدء من القصة نجح الثنائي بالاضافة الي ولاء شريف فى عمل قصة وسيناريو محبوك وجديد علي السينما المصرية ولغة الحوار جيدة وان كان يشوبها بعض التلميحات الى انها...اقرأ المزيد ادت الغرض فى اضفاء البسمة للمشاهد بسبب طريقة التعبير والاداء من الفنانين أبطال العمل جميعا ذو اداء عالي وجيد الاخراج ممتاز حيث نجح المخرج العبقري فى اخراج القصة بصورة جديدة وملفتة وكوميديا وقد وفق فى اختيار الابطال التصوير فوق الممتاز وزوايا اللقطات مميزة وتغطي كل اجزاء الفيلم مما يجعل المشاهد يعيش داخل العمل بحذافيره الملابس مميزة جدا وبسيطة الموسيقي اكثر من رائعة وتجعل العمل كأنه فيلم كوميك ممتع يجذب اذن المشاهد وتجعله يتفاعل مع الاحداث الخدع البصرية ممتازة جدا واضفت علي العمل سمة عالمية فى الاداء والاخراج مما جعلت العمل مقنع جدا وممتع فى نفس الوقت وأماكن التصوير ملائمة جدا للعمل الفيلم يستحق المشاهدة اكثر من مرة وممتع جدا

أضف نقد جديد

عنوان النقد اسم المستخدم هل النقد مفيد؟ تاريخ النشر
شيكو و هشام ماجد يقودان حملة فريزر لمقدمة الايرادات Ali Ihab Ali Ihab 4/5 14 سبتمبر 2016
حملة فريزر.. لأول مرة التقليدي هو ما يضحك أكثر بأفلام الثلاثي – واحد Ma Nal Ma Nal 3/3 27 اكتوبر 2016
حملة فريزر .. السقوط الكبير fahoodi fahoodi 1/2 18 يناير 2017
المزيد

أخبار

  [15 خبر]
المزيد

تعليقات