يقابل والد عباس - حامد ويخبره بعمله في القاهرة، ويطلب منه إحضار مبروكة وأولاده للإقامة معه، وعلى الجهة الأخرى يطلب البلتاجي من قدروة تغيير شكل وهيئة حامد حتى تتناسب مع طبيعة عمله الجديد.