دمشق - حلب  (2018) 

7.6

عيسى عبدالله مذيع سابق ورجل انطوائي، يعيش في معزل عن الأحداث الجارية في منطقة دمشق، فيما تقبع ابنته تحت الحصار في حلب، إلى أن ينفك الحصار وتتحرر حلب، فيقوم بزيارة ابنته ويرصد من خلال هذه الرحلة الفيلم...اقرأ المزيد انعكاس الحرب على الناس.

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين




تفاصيل العمل

ملخص القصة:

عيسى عبدالله مذيع سابق ورجل انطوائي، يعيش في معزل عن الأحداث الجارية في منطقة دمشق، فيما تقبع ابنته تحت الحصار في حلب، إلى أن ينفك الحصار وتتحرر حلب، فيقوم بزيارة ابنته ويرصد من...اقرأ المزيد خلال هذه الرحلة الفيلم انعكاس الحرب على الناس.

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم





  • هل العمل ملون؟:
  • نعم

  • مواقع التصوير
  • سوريا


أراء حرة

 [1 نقد]

أن تكون نبيلًا!

- دراما بانورامية مكثفة لمعاناة الشعب إبَّان الحرب وتدهور حال البلاد والعباد والفوضى التي أتت على كل شيء، أحببت العمل الذي قام به الأخوان (باسل الخطيب) كمخرج و(تليد الخطيب) كمؤلف، سيناريو جميل ومؤثر يحكي رحلة شاقة يقوم بها بطل القصة (عيسى) - وهو مذيع سابق في إذاعة دمشق- من مدينة دمشق إلى حلب للِاطمئنان على ابنته (دينا) وَولديها، وقد اختفى زوجها في ظروف غامضة، الرحلة التي صوَّرت حالات وشخصيات متنوعة تجمّعت على متن حافلة واحدة، سبقتها مشاهد مؤثرة لحال كبار السن الّذين عصفت بهم أيام شداد؛ امتدت...اقرأ المزيد لسنوات فيما بعد، بعد عمر من العمل والطموح والتفاني. - الموسيقى التصويرية التي رافقت الفيلم، والمحبة والدفء وحنين الذاكرة التي رسمها المخرج في كثير من مشاهد الفيلم كان إبداعًا ليس بغريب على (باسل الخطيب) ثمّة دفء وشاعرية ينبعث من عدد من أعماله التي شاهدتها. - المشهد الأخير للفيلم لقاء (عيسى) بابنته، قاطعًا دروب الحقيقة والوهم في حقل الأشواك - وأيُّ أشواك قاتلة! -، لترتمي (دينا) في أحضانه بعدما أسكتها الخوف وأقعدها، مشهد لا يمكن نسيانه ولا يمكن ألا يتأثر به أي إنسان، ربما حتى كَسر إنسان. تقييمي: ١٠/٩

أضف نقد جديد


أخبار

  [2 خبرين]
المزيد

تعليقات