- الرئيسية
- فيلم - دمشق - حلب - 2018
- تعديل بيانات
- English
تعديل بيانات: فيلم - دمشق - حلب - 2018
معلومات أساسية
إعلان فيلم (دمشق- حلب)
تاريخ العرض
تصنيف العمل
بلد الإنتاج
اللغة
المنطقة
مواقع التصوير
التواصل الاجتماعي
| 25 سبتمبر 2018 | سوريا | true | ||
| 3 اكتوبر 2018 | مصر | false | مهرجان الإسكندرية السينمائي لدول البحر الأبيض المتوسط | |
| 28 فبراير 2019 | لبنان | false | ||
| 28 فبراير 2019 | الأردن | false | ||
| 21 مارس 2019 | الإمارات العربية المتحدة | false | ||
| 21 مارس 2019 | البحرين | false | ||
| 28 مارس 2019 | الكويت | false |
| ﺩﺭاﻣﺎ |
| سوريا |
| العربية |
| سوريا |
طاقم العمل
- ﺗﻤﺜﻴﻞ (28)
- ﺗﺄﻟﻴﻒ (1)
- ﺇﺧﺮاﺝ (1)
- ﻣﻮﻧﺘﺎﺝ (1)
- ﺗﺼﻮﻳﺮ (1)
- ﻣﻼﺑﺲ (1)
- اﻧﺘﺎﺝ (1)
- ﺻﻮﺕ (0)
- ﺗﻮﺯﻳﻊ (0)
- ﻣﺎﻛﻴﺎﺝ (0)
- ﺩﻭﺑﻠﻴﺮ (0)
- ﻣﻮﺳﻴﻘﻰ (0)
- ﻓﻮﺗﻮﻏﺮاﻓﻴﺎ (0)
- ﺩﻋﺎﻳﺔ (0)
- ﺩﻳﻜﻮﺭ (0)
- ﺟﺮاﻓﻴﻜﺲ (0)
- ﻣﻌﻤﻞ (0)
- ﻛﺎﺳﺘﻴﻨﺞ (0)
- ﺃﺩﻭاﺭ ﻣﺘﻌﺪﺩﺓ (0)
- دبلجة (0)
قسم ﺗﻤﺜﻴﻞ
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | دريد لحام | عيسى عبد الله | 1 | |
| 2) | كندة حنا | دينا | 2 | |
| 3) | شكران مرتجى | 3 | ||
| 4) | نظلي الرواس | 4 | ||
| 5) | سلمى المصري | هدى | 5 | |
| 6) | طارق عبدو | 6 | ||
| 7) | عبدالمنعم عمايري | جلال | 7 | |
| 8) | صباح الجزائري | رفاه | 8 | |
| 9) | نادين قدور | 10 | ||
| 10) | بسام لطفي | 11 | ||
| 11) | أحمد رافع | 12 | ||
| 12) | علاء قاسم | 13 | ||
| 13) | ربى الحلبي (ربا الحلبي) | 14 | ||
| 14) | بلال مارتيني | وليد | 15 | |
| 15) | حسن دوبا | 16 | ||
| 16) | مجد حنا | 17 | ||
| 17) | عاصم حواط | 18 | ||
| 18) | ناصر وردياني | 19 | ||
| 19) | نيرمين شوقي | 20 | ||
| 20) | فاروق الجمعات | 21 | ||
| 21) | وفاء العبدالله | 22 | ||
| 22) | نور رافع | 23 | ||
| 23) | مهران نعمو | 24 | ||
| 24) | رشا رستم | 25 | ||
| 25) | وائل شريفي | 26 | ||
| 26) | أسامة عكام | 27 | ||
| 27) | سلمى سليمان | 28 | ||
| 28) | ربيع جان | 29 |
قسم ﺗﺄﻟﻴﻒ
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | تليد الخطيب | مؤلف | 1 |
قسم ﺇﺧﺮاﺝ
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | باسل الخطيب | مخرج | 1 |
قسم ﻣﻮﻧﺘﺎﺝ
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | أسامة سعيد | Color Grading | 1 |
قسم ﺗﺼﻮﻳﺮ
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | محمد جلال ناصر | مدير التصوير | 2 |
قسم ﻣﻼﺑﺲ
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | ديمة فياض | 2 |
قسم اﻧﺘﺎﺝ
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | المؤسسة العامة للسينما (دمشق) | منتج | 2 |
ملخص القصة
| الاسم | ملخص القصة | الرسمي؟ | خيارات |
|---|---|---|---|
| جوني مالك | عيسى عبدالله مذيع سابق ورجل انطوائي، يعيش في معزل عن الأحداث الجارية في منطقة دمشق، فيما تقبع ابنته تحت الحصار في حلب، إلى أن ينفك الحصار وتتحرر حلب، فيقوم بزيارة ابنته ويرصد من خلال هذه الرحلة الفيلم انعكاس الحرب على الناس. 228 |
نبذة عن القصة
| الاسم | نبذة عن القصة | الرسمي؟ | خيارات |
|---|---|---|---|
| Mahmoud Radi | يقوم مذيع سابق بزيارة ابنته في حلب بعد فك الحصار عنها. 54 |
النقد الفني
| الاسم | نص النقد | به حرق للأحداث؟ | الرسمي؟ | خيارات |
|---|---|---|---|---|
| mnesblue |
أن تكون نبيلًا!- دراما بانورامية مكثفة لمعاناة الشعب إبَّان الحرب وتدهور حال البلاد والعباد والفوضى التي أتت على كل شيء، أحببت العمل الذي قام به الأخوان (باسل الخطيب) كمخرج...اقرأ المزيد و(تليد الخطيب) كمؤلف، سيناريو جميل ومؤثر يحكي رحلة شاقة يقوم بها بطل القصة (عيسى) - وهو مذيع سابق في إذاعة دمشق- من مدينة دمشق إلى حلب للِاطمئنان على ابنته (دينا) وَولديها، وقد اختفى زوجها في ظروف غامضة، الرحلة التي صوَّرت حالات وشخصيات متنوعة تجمّعت على متن حافلة واحدة، سبقتها مشاهد مؤثرة لحال كبار السن الّذين عصفت بهم أيام شداد؛ امتدت لسنوات فيما بعد، بعد عمر من العمل والطموح والتفاني. - الموسيقى التصويرية التي رافقت الفيلم، والمحبة والدفء وحنين الذاكرة التي رسمها المخرج في كثير من مشاهد الفيلم كان إبداعًا ليس بغريب على (باسل الخطيب) ثمّة دفء وشاعرية ينبعث من عدد من أعماله التي شاهدتها. - المشهد الأخير للفيلم لقاء (عيسى) بابنته، قاطعًا دروب الحقيقة والوهم في حقل الأشواك - وأيُّ أشواك قاتلة! -، لترتمي (دينا) في أحضانه بعدما أسكتها الخوف وأقعدها، مشهد لا يمكن نسيانه ولا يمكن ألا يتأثر به أي إنسان، ربما حتى كَسر إنسان. تقييمي: ١٠/٩ |
