تلوم أنوار على بدر دفعه لوالدته في طلب الزواج منها، وتستفسر عن علاقتها بفوز، ويخبر طلال أشقاؤه بأنه سوف يتزوج بأنوار، ولكن عبدالله يسبقه في طلب الزواج منها بالفعل، ويطلق طلال زوجته وهج.