تدور أحداث الفيلم حول (حمادة هلال) النصاب المحترف، الذي يقع في حب فتاة قوية الشخصية كانت تعمل هي الأخرى مع إحدى العصابات المشهورة بالنصب، فما الذي سيحدث؟
تدور أحداث الفيلم حول (حمادة هلال) النصاب المحترف، الذي يقع في حب فتاة قوية الشخصية كانت تعمل هي الأخرى مع إحدى العصابات المشهورة بالنصب، فما الذي سيحدث؟
المزيدتشكيل عصابى مكون من حمزه (حماده هلال) ورفيقته أمينه (يسرا اللوزى) ومنير (أحمد فتحى) وزيزو (محمد ثروت)، يقومون بعمليات سرقة ونصب صغيرة، مثل سرقة السيارات من القاهرة، والسفر بها الى...اقرأ المزيد الأسكندرية، ويخبئون المخدرات بها، ثم يطلبون من صاحب السيارة (عبدالله مشرف) فدية مالية، ويرشدونه لمكان السيارة بالاسكندرية، حيث يعود بها للقاهرة، فيقومون بسرقتها مرة اخرى، لإستعادة المخدرات. يفكر حمزة فى عملية كبيرة تغنيهم عن العمليات الصغيرة، فراقبوا مكتب صرافة الحمامصى (سامى مغاورى)، الذى يقوم بعمليات غير رسمية مقيدة بدفاتره، ويستبدلون الإيوان الصينى بالدولار، بمبالغ صغيرة، حتى يكتسبون ثقة الحمامصى، ثم إستغلوا طمعه فى طلب تغيير ٢٠ مليون إيوان مزورة، وحينما أحضر الدولارات، قاموا بتخديره، ونقله فى الأسعاف للمستشفى، وإستولوا على الدولارات، وفى الطريق ألقوا به وهربوا بالدولارات، وقرروا الإختفاء شهرين، لأن الكاميرات قد إلتقطت صورهم، وتنازعوا من يحتفظ بحقيبة الدولارات، ورفض حمزه تحمل مسئولية الحقيبة، وتولت أمينه الإلحاح على حمزه ليحتفظ بالحقيبة معه، مما جعل منير وزيزو يثقون به، ويتركون الحقيبة فى عهدته، وبعد شهرين إلتقوا جميعاً، حسب الميعاد، وتخلف حمزه، الذى بحثوا عنه حتى وجدوه يقيم حفلاً لزفافه، وإكتشفوا أنه فقد الذاكرة، بعد أن صدمته سيارة منذ شهر ونصف، وتزوجته صاحبة السيارة، وتأكدوا من الحالة من طبيبه المعالج. قادتهم أمينه للمنوم المغناطيسى (بيومى فؤاد) ومساعده (حسن عبدالفتاح)، وفتح لهم المنوم المندل، وأخبرهم أن حقيبة الدولارات، قابعة فى الملاحات، وتوجهوا جميعاً الى هناك، وفى أعقابهم رجال الحمامصى الذين يرغبون فى إسترداد الدولارات، وفى الملاحات إكتشفوا أن الماء المالح قد تسلل للحقيبة، وأفسد الدولارات، وأيقن رجال الحمامصى، أن الدولارات فى خبر كان، ويعوّض الله، ولكن أحد صيادى الملاحات، أخبرهم أن حمزه وضع الحقيبة بالماء منذ إسبوع، فأيقنوا أن حمزه لم يفقد الذاكرة، وإنه يخدعهم، فقاموا بخطف والدته وتعذيبها، حتى إعترف لهم بمكان الدولارات، التى إستردوها وتركوا حمزه وحده، والذى أبلغ البوليس، الذى أعد كميناً لزيزو ومنير، وضبط معهم الحقيبة التى تحتوى على دولارات مزيفه، وتم سجن زيزو ومنير، والذين وصلت اليهم حلة محشى، مرسلة من حمزه، وبها رسالة يخبرهم فيها، أنه هو الذى أبلغ عنهم البوليس، بعد ان سلمهم دولارات مزيفه، وانه هو الذى إستغل غباءهم، وإستأجر الراقصة ناديه عسليه (ساميه الطرابلسى) لتقوم بدور عروسه، ووالدها عبده العجل (محمد متولى) سائق التاكسى، وهانى الصياد، المنوم المغناطيسى ومساعده، وجوده التمرجى (عمر نجيب) الذى قام بدور الطبيب، وساعده فى إتمام المؤامرة حبيبته أمينه، وتمنى لهم إقامة سعيدة بالسجن، بينما هرب هو ورفيقته أمينه بالدولارات. (شنطة حمزه)
المزيد