ينادي فوزي - دهب باسم فاطمة كما أخبرته، وما زالت تكذب عليه بشأن من أطلق النار عليها، وتدلي أم زين بأقوال كاذبة باعتداء كمال أولًا على زاهر، ويُطمئن خالد - حسين بأنه سيخبر النيابة بأن المخازن تخصه.