تحاول دهب قتل همام فيطلق رجاله النار عليها وينقلها الصحفي فوزي إلى المستشفى، ويحاول همام قتل زين، وتطلب نادين من بدر مغادرة الصعيد، فيرفض في البداية لكونه عائل الأسرة بعد مرض والده وموت كمال.
تصمم نادين على مغادرة السرايا، ويزور نعمان البكري - همام ويتضح كونه تاجر سلاح كان يعمل مع همام، وينكر الجميع معرفتهم بدهب أثناء بحث الشرطة عنها، وتكسر سيارة بها مخدرات الكمين الذي أعدته الشرطة لها.
يضرب خالد - شقيقته مريم لزياراتها للضابط فارس بحجة السؤال عن والدها المسجون، ويُقبض على رجال المخدرات، وتدعي مريم عدم رؤيتها لمن أطلقوا عليها النار وأن اسمها فاطمة، ويصر همام على حضور مزاد الفاكهة.
يُفرج عن عابد والد مريم بعد طلب فارس، الذي طلب منه الضابط ماهر عدم الزواج من مريم، ويُقبض على حسين المشرف على مخازن خالد لوجود مبيدات مهربة بها، ثم يخرج بكفالة، ويدعي زاهر قتله لكمال دفاعًا عن النفس.
يطلب رستم مدير المباحث من عابد عدم العودة لتجارة السلاح، ويصفع همام - كمالات لجعلها زين يبيع لها المحصول، ويطلب همام من عالية رفع دعوى خلع على زين، ويخبر الخفير - زين بفساد المبيدات المأخوذة من حسين.
تطلب أم زين من ابنها تطليق عالية، ويُفتي عبدالله إمام المسجد لعالية بحرمانية طلب والدها، ويزور فوزي - دهب ليسأل عن صحتها، ويذهب إلى فارس ليسأله عن مكان مريم، ويخبر عابد - ابنه بأن همام هو من أبلغ عنه.
يطلب عبدالله من همام صرف النظر عن قضية الخلع، وتهرب دهب من المستشفى، ويصعب موقف حسين في القضية بعد اكتشاف المعمل الجنائي لانتهاء صلاحية المبيدات، ويطلب زين من عالية إخبار والدها بطلب عابد من زين قتله.
تخبر عالية - والدها بما قاله زين فيشكر همام - زين، ويطلب عربي من زين أخذ عالية إلى المنزل، لكن ترفض أم الأخير، ويطلب رستم من فارس تعيين ابنة أخته مع فوزي في الصحيفة، وتذهب دهب إلى فوزي في مقر الصحيفة.
ينادي فوزي - دهب باسم فاطمة كما أخبرته، وما زالت تكذب عليه بشأن من أطلق النار عليها، وتدلي أم زين بأقوال كاذبة باعتداء كمال أولًا على زاهر، ويُطمئن خالد - حسين بأنه سيخبر النيابة بأن المخازن تخصه.
يأمر همام - رجاله بإحراق بيت زاهر، وتعمل رانيا قريبة رستم لدى فوزي، ويفاجأ بدر بإحياء هنا لحفل الجريدة لتكريم رجال الأعمال، ويقتل خالد - حسين ويطلب من راضي وفواز الشهادة بأن زين هو من قتله.
يخبر عربي - همام بالقبض على زين في جريمة قتل، ويتشاجر بدر مع شاب يجلس مع هنا في المقهى، وتخبر هنا - عزيز بمطاردة بدر لها ورغبته في الزواج منها عرفيًا، ويطلب بدر من عزيز عدم إخبار نادين بما قالته هنا.
يشك فرغل في فواز بسبب الأموال التي يمتلكها، وتبدأ علاقة عاطفية بين دهب وفوزي، ويضع همام خطة لتهريب زين من النيابة إلى حيث يقطن نعمان، ويتبادل عابد وهمام التهديدات لعلم كل منهما بما فعل الآخر.
يوافق همام على ذهاب عالية لزين في مخبئه بعد إلحاح كمالات، ويستشير فرغل - همام في زواج فواز وراضي من ابنتيه فيقول له بالرفض، ويخبر رجل - زاهر برغبة عابد في لقائه ويربطه ويأتي همام وعربة كلاب تأكل زاهر.
يطلب فارس يد مريم، وتفرح كمالات لأخذ ثأر ابنها، ويثبت الطب الشرعي أن الكلاب هي التي أكلت زاهر، ويطلب فرغل من فواز وراضي مقابلته ليخبرهما برأيه في زواجهما من ابنتيه، ويتهم فارس - همام بقتل زهران وزاهر.
يطلب فرغل من فواز وراضي عدم إخبار أحد بموافقته على الزواج خوفًا من همام، ويأخذ منهما مهرًا كبيرًا لابنتيه، ويتفق عابد مع ابنه على الذهاب إلى عزاء كمال لإبعاد أي شبهة عداء مع همام أمام فارس.
يخبر همام - الدكتور أبو منصور بخروج عابد من السجن منذ فترة قصيرة، وتطلب ابنتا فرغل من عبدالله إقناع والدهما بعدم تزويجهما لفواز وراضي فيفشل، ويخبر خالد - مريم بأن فارس سيُطرد من الشرطة بعد زواجه منها.
تطلب مريم من فارس التراجع عن خطبتها كي لا تتسبب في ترك وظيفته فيرفض، ويتذكر فوزي انتحار شقيقته لإصراره على تزويجها من شخص لا تحبه، وتذهب عالية إلى زين فيعلم خالد مكان زين لإرساله من يتتبع عالية.
تأتي تعليمات من جهات عليا لفوزي بعدم نشر شيء عن بدر، ويخبر خالد - فارس بمكان اختباء زين فتأتي قوة لمحاوطة المكان لكن يهرب زين، ويذهب ماهر إلى همام ويخبره بأن معه أمر ضبط وإحضار لعالية.
تخرج عالية من النيابة دون ضمانات بعد إجابتها كما طلب منها المحامي، ويزور أبو منصور - عابد ويسأله عن سبب خلافه مع همام، ويُجرد مجموعة رجال - فوزي من ملابسه في الشارع ويصورونه لابتزازه.
تصاب عالية بنزيف حاد يؤدي إلى إجهاض حملها، ويخبر فرغل - ابنتيه بأنهما سيُعقد قرانهما على فواز وراضي بالإجبار، ويأتي فارس إلى بيت فوزي، وتختبئ دهب حتى يرحل فارس في اليوم التالي.
يهنئ همام - أبو منصور على افتتاح الوحدة الصحية، ويأخذ فرغل - ابنتيه وفواز وراضي لعقد القران لدى مأذون بعيد بعد إسكارهما ليوقعا على اعتراف بزور شهادتهما ضد زين، ظنًا منهما بالتوقيع على عقد القران.
يختبئ زين عند صياد يُدعى عماد، ويقدم محامي همام إقرارات فواز وراضي إلى النيابة، وينفي فواز وراضي توقيعهما على الإقرارات، وتشهد ابنتا فرغل بعدم خروجهما من البيت، ويتم ضبط وإحضار خالد وعابد.
يصمم زين على الصيد مع عماد رغم جرحه، ويُحبس خالد وفواز وراضي على ذمة القضية ويُفرج عن عابد، تعتذر نادين لبدر على عدم سفرها معه، ويستلم بدر إشعارًا من المحكمة بمقاضاته من قبل المفصولين من مصنع الأسمنت.
يخبر رستم - فارس بنقله من المباحث إلى المخدرات، ويُفرج عن خالد بكفالة بعد إقرار المعمل الجنائي بكون فواز وراضي تحت تأثير الكحول عند التوقيع، وتطلب مريم من فارس الانفصال.
يعثر ضابط على السيارة التي قال عنها زين ويعترف السائق بضرب فواز وراضي لزين، ويطلب بدر من المخرج رامي الذي يعمل مع هنا شراء شركته، ويطلب خالد من والده قتل فواز وراضي قبل اعترافهما عليه.
يُفرج عن زين بعد تسليم نفسه للنيابة، ويطلب خالد من فوزي وراضي عدم ذكر اسمه في التحقيق، ويسأل ضابطان - همام عن دهب فيدعي أنه قريبها ويعلم من الممرضة أن من عثر على دهب هو فوزي.
يواجه فوزي - دهب بعلمه باسمها الحقيقي ويصفعها لكذبها عليه، وتطلب النيابة شهادة زين حول أهل الجزيرة التي اختبأ فيها، فقال بعدم تعرفه على أحد منهم، وتعلم هنا بشراء بدر للشركة التي كانت تنتج لها ألبوم.
تذهب هنا لبدر بسبب تأخير الألبوم بعد شرائه للشركة، ويرجع جابر بن زاهر من ليبيا ليسكن في السرايا مع زين ووالدته وعالية، فيطلب زين من جابر مقابلة همام، ويطلب خالد من راضي قتل فواز مقابل تهريبه من السجن.
يطمئن جابر وزوجته بغددية للناس من حولهم، ويقود فوزي حملة ضد وزارة الصحة بناء على بعض المستندات التي تكتشف النيابة أنها مستندات مزورة ويُحبس فوزي على ذمة القضية، ويذهب فارس إلى بيت فوزي فيجد دهب.
تخبر دهب - فارس بما حدث فيطلب منها عمل محضر لهمام بقتل زوجها فتهرب من بيت فوزي، ويوبخ عزيز - بدر على حرق الأسمنت وبيعه بأقل من تكلفته، ويخبر فوزي - همام بهروب دهب، ويحرق ملثمون حدائق همام، ثم السرايا.