تقرر إقبال تقديم استقالتها من الدراسة، وتلوم على ابنتها حور استهتارها مع صديقاتها بالرغم من حالة والدها المرضية، وتفاجئ إقبال بالعديد من زملائها وطلابها أمام منزلها يطالبونها بالعودة للعمل.