تتشاجر حصة مع ناصر الذي يؤكد لها أنه تزوج من أخرى لعدم اهتمامها فيه، وينسى أولاد إقبال أمهم أمام باب المستشفى ولا تجد غير ماجد يعود بها إلى منزلها.