تحرق راوية المتجر وكان داخله أبناء البشير ثم تهرب بعد أن أصيبت بالجنون وتحزن خناثة كثيرًا لحرق المتجر وما زالت تريد الانتقام لأبيها كما تحقق الشرطة مع سعدية للقبض على ابنتها.