تخرج جميلة مع إدريس ويخبرها أنه يحبها لكنه مضطر أن يسمع كلام عمه ويتظاهر بخطوبته على كنزة ويراهما منور وهما على البحر فيغضب ويتشاجر مع إدريس ويدخله السجن.