يأخذ الحاج السيارة من كنزة ويذهب إلى كوثر حتى يهنئها بخطوبة ابنها، أما هى فتخيره أنها سوف تعطي لكنزة قرض من البنك الذي تعمل به حتى تقيم مشروعها فيغضب الحاج.