في عام 1956 يخطط حاخام مدينة أبي الجعد لمغادرة المغرب إلى إسرائيل، المحافظون من سكان المدينة المسلمين يرحبون بمغادرة اليهود، فبحسب القانون يمكن غلق البار الوحيد بالمدينة، فيحاول مصطفى مدير البار بذل قصارى جهده من أجل الإبقاء على البار بمساعدة ابنه حسن، الذي يحب راشيل ابنة شلومو الساعاتي.