تأمل زبيدة بنت جعفر أن تكون حبلى بولد حتى تحافظ على حظوتها لدى هارون الرشيد، وتنجب بالفعل ولدًا، ويستدعى هارون ليث ليكلفه بالبحث عن عصماء وابنها منه في البصرة.