تتشاجر العباسة مع جعفر بخصوص أمر الجارية، ويحاول أن يصلح لها سوء التفاهم، ويتعرض هارون الرشيد لمحاولة اغتيال فاشلة من أحد الطالبيين، ويفتديه أبو الفضل.