يخفق جعفر في إخضاع يحيى الطالبي لسلطة الخلافة، ويطلب له عهد اﻷمان، ويستشير هارون الرشيد رجاله في اﻷمر، ويجرى التجسس على البرامكة في القصر خوفًا من أي انشقاق.